أكد وزير التنمية الإجتماعية الأردني سابقاً فيصل الرفوع لـ "عكاظ" أن قمة "البحر الميت " هي قمة استثنائية لما تحويه من العديد من الملفات المهمة سواء للعمل العربي المشترك أو للأمن القومي العربي.
وقال : أعتقد بأن مسألة محاربة الأمة العربية للإرهاب ستحصل على العديد من التوصيات الجادة والمهمة في هذه القمة، كما أن ملف إيران التوسعي والعدواني سيكون على رأس أجندة هذه القمة، لوضع حد للتدخل الإيراني السافر في الشؤون العربية واختطافها للعديد من العواصم العربية كدمشق وبغداد وبيروت، ولولا عاصفة الحزم والموقف السعودي القومي بقيادة سلمان الحزم ،لأحتل الفرس صنعاء ضمن مجالهم الحيوي.
وأشار إلى أن هذه القمة ستحاول إعادة العراق إلى الصف العربي ووضع حد للاحتلال الإيراني للعراق.
وأضاف الرفوع : أن زيارة الوزير السعودي عادل الجبير للعراق جاءت من أجل العراق وعروبته ، لذا فإن القمة ستوجه شجب شديد اللهجة لإيران ودورها التخريبي في العراق وسورية والبحرين واليمن والخليج العربي.
وأوضح، أن القمة ستكون حازمة للتعامل فيما يتعلق بالحل السلمي للكارثة السورية، كما أن القمة ستشد على يد عاصفة الحزم بقيادة المملكة العربية السعودية من أجل الشرعية في اليمن.
وشدد على أن القضية الفلسطينية لن تكون غائبة عن القمة، حيث ستؤكد القمة على الحل السلمي المبني على الحق والعدل وحل الدولتين.
من جهته فنّد عضو هيئة التدريس في كلية الدراسات الدولية بالجامعة الأردنية الدكتور بدر الماضي الملفات التى ستطرح في قمة البحر الميت، قائلا: للأسف هناك شبه ثقافة سائدة في مجتمعاتنا العربية أن القمم العربية لن تساهم في حلحله مايعانيه العالم العربي بشكل عام ، لكني أعتقد أنها ليست بهذا السوء، فمنها ما يؤدي إلى تعاون استراتيجي في المستقبل لكنني حقيقة لا أتوقع أن يكون هناك قرارات على مستوى كبير جدا ينظرها الشعب العربي بشكل عام لكن على المستوى الثنائي اعتقد سيكون هناك انجازات بين الرياض وعمان.
وذهب في حديثه إلى أن القمة ستحاول إعادة دفء العلاقات السعودية المصرية والتي شهدت بعض المنغصات في الفترة الاخيرة.
ولفت، إلى أن الصحافة السعودية والرأي العام في السعودية كان إحترافيا في إدارة الأزمات من خلال أدب الطرح والتعامل مع الآخر، وعدم الإنجرار حول الإساءة للآخر وهذا يعد إنجاز للمملكة العربية السعودية.
وأكد أنه يجب على الدول العربية الاصطفاف بشكل موحد ولكن هناك قضية لمواجهة الأخطار القادمة من خارج حدود العالم العربي وعلى رأسها إيران.
وقال: نتحدث عن ضرورة التنسيق لمواجهة التدخلات الإيرانية في اليمن وسورية والعراق أو في شتى بقاع العالم العربي .
وقال : أعتقد بأن مسألة محاربة الأمة العربية للإرهاب ستحصل على العديد من التوصيات الجادة والمهمة في هذه القمة، كما أن ملف إيران التوسعي والعدواني سيكون على رأس أجندة هذه القمة، لوضع حد للتدخل الإيراني السافر في الشؤون العربية واختطافها للعديد من العواصم العربية كدمشق وبغداد وبيروت، ولولا عاصفة الحزم والموقف السعودي القومي بقيادة سلمان الحزم ،لأحتل الفرس صنعاء ضمن مجالهم الحيوي.
وأشار إلى أن هذه القمة ستحاول إعادة العراق إلى الصف العربي ووضع حد للاحتلال الإيراني للعراق.
وأضاف الرفوع : أن زيارة الوزير السعودي عادل الجبير للعراق جاءت من أجل العراق وعروبته ، لذا فإن القمة ستوجه شجب شديد اللهجة لإيران ودورها التخريبي في العراق وسورية والبحرين واليمن والخليج العربي.
وأوضح، أن القمة ستكون حازمة للتعامل فيما يتعلق بالحل السلمي للكارثة السورية، كما أن القمة ستشد على يد عاصفة الحزم بقيادة المملكة العربية السعودية من أجل الشرعية في اليمن.
وشدد على أن القضية الفلسطينية لن تكون غائبة عن القمة، حيث ستؤكد القمة على الحل السلمي المبني على الحق والعدل وحل الدولتين.
من جهته فنّد عضو هيئة التدريس في كلية الدراسات الدولية بالجامعة الأردنية الدكتور بدر الماضي الملفات التى ستطرح في قمة البحر الميت، قائلا: للأسف هناك شبه ثقافة سائدة في مجتمعاتنا العربية أن القمم العربية لن تساهم في حلحله مايعانيه العالم العربي بشكل عام ، لكني أعتقد أنها ليست بهذا السوء، فمنها ما يؤدي إلى تعاون استراتيجي في المستقبل لكنني حقيقة لا أتوقع أن يكون هناك قرارات على مستوى كبير جدا ينظرها الشعب العربي بشكل عام لكن على المستوى الثنائي اعتقد سيكون هناك انجازات بين الرياض وعمان.
وذهب في حديثه إلى أن القمة ستحاول إعادة دفء العلاقات السعودية المصرية والتي شهدت بعض المنغصات في الفترة الاخيرة.
ولفت، إلى أن الصحافة السعودية والرأي العام في السعودية كان إحترافيا في إدارة الأزمات من خلال أدب الطرح والتعامل مع الآخر، وعدم الإنجرار حول الإساءة للآخر وهذا يعد إنجاز للمملكة العربية السعودية.
وأكد أنه يجب على الدول العربية الاصطفاف بشكل موحد ولكن هناك قضية لمواجهة الأخطار القادمة من خارج حدود العالم العربي وعلى رأسها إيران.
وقال: نتحدث عن ضرورة التنسيق لمواجهة التدخلات الإيرانية في اليمن وسورية والعراق أو في شتى بقاع العالم العربي .